وزير الاتصالات :في سوريا شبكتي خليوي تضمان نحو 16 مليون مشترك، وعدد المشتركين زاد 2 مليون منذ سقوط نظام الأسد نهاية العام الماضي.
أسامينا
وزير الاتصالات:
- في سوريا شبكتي خليوي تضمان نحو 16 مليون مشترك، وعدد المشتركين زاد 2 مليون منذ سقوط نظام الأسد نهاية العام الماضي.
- وجدنا أن البنية التحتية لقطاع الخليوي جزء منها مدمر، بالإضافة إلى غياب الاستثمار في القطاع لسنوات طويلة، علماً أن خدمة الموبايل التي بدأت قبل 20 سنة تحتاج إلى تحديث، لأن جيلاً جديداً يدخل كل عدة سنوات وسوريا كانت منقطعة عن هذا التطوير.
- نحتاج لمشغلين جدد في قطاع الخليوي, وكانت هناك تبعات قانونية وتجارية، وصلنا إلى المراحل الأخيرة من حل بعض العقبات القانونية والإدارية المتعلقة بالإرث السابق.
- سنعلن عن تصورنا الجديد لقطاع الجوال، بشكل جديد، وتقنيات جديدة واستثمار كاف، لتحقيق احتياجات الناس.
- نعمل على تطوير خطة، لمد خطوط انترنت من سوريا إلى السعودية والخليج عبر الأردن، ما يوفر إنترنت أسرع بمرات كثيرة من الوضع الراهن.
- مشروع سيلك لينك “وصلة الحرير” الذي يحول سوريا والأردن والسعودية ممراً للكابلات، بحيث تكون سوريا، هي المدخل من أوروبا، والخليج هو المخرج إلى آسيا، فضلاً عن كونه يزيد سرعة الإنترنت، فإنه يجعل شركات كبرى مثل “غوغل” توطن مخدماتها في سوريا، لتكون مقراً لمراكز البيانات العالمية.
- نسعى ليكون أغلب استخدام الإنترنت الداخلي من مخدمات محلية، ما يغير تجربة المستخدم بالكامل.
- سيوفر سيلك لينك بنية تحتية جديدة للألياف الضوئية العابرة لسوريا بسرعة إجمالية تصل إلى 100 تيرابت/ثانية، ضمن خطة لتقديم أفضل جودة إنترنت داخل سوريا، وتحويل البلاد إلى مركز رقمي إقليمي لنقل البيانات والاتصال الدولي.
- مشروع سيلك لينك تكلفته بين 400 و500 مليون دولار وسيتم تمويله بالشراكة بين القطاعين العام والخاص.
- أرسلنا إلى أميركا قائمة 400 شركة تقدم خدمات رقمية غير متوفرة في سوريا لسبب حجب النطاق السوري، وقد بدأت الاستجابة من قبل عدد منها. إعادة سوريا إلى الخارطة الرقمية بدأ يحدث بالتدريج.
موقع المجلة